وعينـه عيـن وحـش ٍ قيّـدوه بسلسلـة وأغــلال
وسهـم المـوت فـي سـود اللّواحـظ طعنتـه صلفـه
أنافـي غبـة الـوادي صــدى صـوتـي يـهـز جـبـال
أنادي إ رحم اللـي ، مـن عذابـك شـا يـل ٍ حتفـه
بـا أدوّر لـي علـى فـيّ ٍ زهقـت الحِـلّ والترحـال
تعبـت مـن الظعـون وشيلهـا ومـن كثـرة الوقـفـه
صح لسانك