ربع الرخـاء ياخـوك ، قـوم ٍ مقاصيـد
يلـفـون للحـاجـة ،، بـهــرج ٍ يلـيـقـي
وإلـى قضـوا، ولـوّا، جمـوع وتفاريـد
وخلـوّك فـي ضيمـك حسيـر ٍ غليـقـي
حـذراك ، ثـم حـذراك مـن هالمقـاريـد
إ ن كـان لـك شـف ٍ ، بـدرب ٍ وفيـقـي
صح لسانك وصدقت
قصيدة اجبرتنى للعوووودة