ان موضوع الطائفية والفرق هو ما تحدث عنه النبى الكريم واكد على انه احد الامور التى سوف نتفرق عليها انا شخصيا لا افضلها ماتم على الاقل يبقى عدو واضح المعالم وليس حية رقطاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اتمنى ان لا ياتى اليوم الذى تبنى فيه الماتم حول القدس وذاك التحرير المزعوم
ان سياسة فرق تسد هى التى سوف تمكن امريكا من السيطرة على الساحة وخاصة انه قوتنا تكمن فى ديننا حتى الناحية الاقتصادية التى تبحث عنها امريكا لن تصل لها الىمن خلال اضعافنا والمذاهب التى نراها والتحزبات والاختلاف فى الراى هى الذى مكنتها منا
بالنسبة للحكم الامبريالى هو نظام اوجد للسيطرة وفرض بطرقه الخاصة علينا
ان الصهيونية العالمية لن تقدر علينا اذا كان سلاحنا الذى تخاف منه مشحوذ.. ما دام عرفنا الدواء و الحية وين الحل ؟؟
وانت قلتها الغاية تبرر الوسيلة وهذى احد الطرق ؟؟ اتمنى تكون وجهة نظرى واضحة لكل واحد وجهة وفى النهاية نتفق ...ان ارتفاع اسعار البنزين فى امريكا وغلاء المعيشة سوف لن يسكت الشعب هناك بالاضافة انه مطامع امريكا لا تقف عند الخليج والنفط ان السودان تجاس على ابار وابار من النفط المدفون وهى تعمل على زرع الطائفية لتشغل الشعب فى الحروب الاهلية المهلكة لانهاك القوة والسيطرة اللعبة اكبر من اسطور بس فى النهاية نحن اقوى من امريكا ولا اقصد الاقتصادى لان حاجة امريكا بررت لها فما حاجتنا نحن ونحن من يؤمن بالقضاء والقدر والموت والبعث وهل سوف نقيس الامور من منظار امريكا ام من اى منظار؟؟؟؟