يــا رفـيـق الـجــرح أدخـــل مكـتـبـي
شوفهـا أوراقـي علـى رف الهمـوم
لـو يكـون الشـوق غـايـة مطلـبـي
هو يهمك كيف أنـا أجلـس وأقـوم
من عرف طعم السعاده وش يبي
غـيـر ضحكـاتـن تداعبـهـا الغـيـوم
الـزمــن يــاخــوك يــرضــى لـلـغـبـي
والفطـيـن تصـيـب وقفـاتـه سـهـوم
صح لسانك
قصيدة اجبرتنى للعوودة