السلام عليكم ...
الريم فيه سرّ عجزت أسبر أغواره
لأنه دايما ً عجل ويتذيّر من ظلاله ،
لذوائقكم مشاركتي المتواضعة ...
حسين الدل
|
هلا ً، بالريم يوم أقبل يسابق ظلـّه بممشاهتعـثـّر بالخطى خايف وهو، في منطقة مرماي |
هلا والشوق له حيّاه ، من مسراه إلى ملفاهكما شوق الزروع اللي تحرّى رجعة السّـقاي |
حسين الدل رعبوب ٍ جماله والحسن أطغاهولحظ الموت بالنظرة متى ماطالعت بأغضاي |
عـيونه ترمش المعـنى وقـلبي بلحظها يقراهإذا جت عـينه بعيني تترجم قصدي ومعناي |
متى ماابحرت بعيونه أغوص بعمقها وألقاهبعيد ٍ مايوصّلني ، قراره ، هاجسي ، ومناي |
أشوف البسمة ويعجزلساني وصفها بشفاهوتخون الذاكرة فكري ، وأحمّل غلطتي دنياي |
على صفحة جبينه ينعكس نورالقمر بضياهينوّر، لي ظلام الـفكر ، لحظة يبتدي مسراي |
سريت بهاجسي لأجله توغلت بمحيط¸â‚¬حماهأروّض مهرة أفكاره ، تعـود لموطني وحماي |
أسافرمع خيال الشوق سابح في بحور رضاهأجدّف بالغلا مركب هوانا ، يرسي بمرساي |
إذا خـذت القلم ، كل القوافي من يدي تخشاهتقول السمع والطاعة وفيما قلت هذا امضاي |
أعـسف القاف والمعنى ، بكيفي آمره وأنهاهأطوّع ،نايفات القيل ، وهذا في الشعر مبداي |
أنالفيّت بحر القاف ، من أدناه ، إلين أقصاهمعاني تحتضر، مغتالها شخص ٍ سفيه الرآي |
وأنا مالي مرام ٍ ، كان فكره ، مبعـد بمغـزاهولا لي في الهجاء إلا إن بلا ني شاعر ٍ خطاّي |
كماعـد ٍ قـراح ٍ ما ورد ، ماه الدلو، ورشاهمتى ما فاض جمّي ترتوي شهب القفار، بماي |
وعـرضي ماتدنس ،يوم كل ٍ هاجسه أغواهحفظت النفس عن عوج الدروب بفعلي بيمناي |
أعرف الرجل بأفعاله ، تدسمّ شاربه ، يمناهودرب ٍ يوصل المنقود عن مشيه تشوم خطاي |
ورثته عن رجال ٍ درّسوني العلم ،من مبداهوطابت سيرتي منط¸â‚¬يب أبوي وجدي ومجناي |
ومن يشري رضاي بدين نقد ٍ إشتريت رضاهفداه اللآش ، دامه ماتغالا ، في العمرمشراي |
عزيز ٍ ما أصاحب غير من مثلي عزيز الجاهيثمّنط¸â‚¬اعة الله والردى ، ماهوب ، به مشّاي |
|
مودتي لتواصلكم الباسق
محمد بن عمار