القصيدة تفرض نفسها على الشاعر ، تأتي إليه متبخترة بأهدافها وقافيتها وايقاعها
ليأتي دوره فقط في ترجمة ماذا تريد ان تقول . نزار كتب للأنثى وعن الأنثى بما في ذلك الزوجة ، تورية ولكنه
يتحدث عن قضية معينة ، والقلة من يستطيع فهم عمق هذا النوع من الشعر الرمزي . وهذا هو حال أي شاعر يريد التحدث عن قضية معينة لكنه لسبب او لآخر ، لايريد كشف اوراقه في زمن تكميم الأفواه.
شكرا لك اختي الفاضلة
تحياتي الطيبة