|
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬شوف لي ناس(ن) تزاعل على مـاشواشوف شيبان(ن) اترفّـع اخششهـا |
أحدن لنا من جرح الايام ... كالشاشوأحدن ضماد جروحنا . . . لا نبشهـا |
وأحدن لياطحنا .. عيونه لنا افـراشوأحدن على الطيحـه..وروده فرشهـا |
أحدن يشيل من الكتب مثل الادبـاش!وأحدن قراها يوم وصلت . . دبشهـا |
ناس(ن) على نيّ اللحـم دوم تعتـاشوصادق يمينه عن يساره .. كرشهـا |
صار الهزيل بوقتنا .. حيـل مهتـاشواول مثل تبع الدبش مع جحشهـا !! |
وين انت ياللي بلسمك باوسط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ الجاشتبري جروحـي بـس بيديـك نشهـا |
شفني مدينه حلمها . . حي ماعـاشأزرت تبوح وسامحـت مـن خدشهـا |
شفني وطن موحش تولته الاوحـاشبلاط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬حكمي هالحـزن . . معترشهـا |
شفت الطيور الهاجعه وسط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ الاعشاشعش(ن) بنته لعيشها . . . ولنعشهـا |
اللي زعل من ماش ينباع ببلاشخله وتسلم نفسكـم مـن دوشهـا |
وكم واحدن وان كان حمّل بمطراشيحمل امورٍ والبلى فـي ادغشهـا |
وين انت ياللي كنك القطر رشراشتروي عمى عين الهموم وغبشها |
مهما الغلا بصدورنا يالغلا حاشأغلا من حروف القصيد وبكشها |
ازف لك عطر التحيات بغراشتفوح من سامي غلاكم اغرشها |
وانا ترى قافي تبدا على ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬شوانهيت قافي ياعشيري على اشها |
وانا لجزلات التماثيـل غبـاشقبل غـدو الطيـر قلبـي نتشهـا |
حرفن كتبني يوم سالت بالاجهاشوازريت ابين له سبب ماجهشها |
لكن على الله ينكشف كل غشاشودك تبادره الحكي عن ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬نشها |
ياصاحبي والفكر بالحيل منداشورجل المسير معقله من دبشها |
ماني شفوق لشوفة الخبل واللآشلكن على ماقيل ندرى بلشها |
هو يحسبن نفسه علينا ولد باشلكن عمى عينه بكفه ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬مشها |
كبير لكن لابخنته ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬لع لاشمتشكلن ماله على العز مشهى |
واللي يبيع من الكرامه فلاعاشجعله لصكات الدهر يبتلشها |
نقشت (ميمي) وسط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬(تائي) بمنقـاشواسقيت [عين(ن)] كان (بائي) عطشها |
|