[الشريف الشرّقي]

سأطرح ما استطعت عليه وان كان جميلا فخيره لي . وان كان غير ذلك فسوأته عليك (وتحمل ماجاك)

يعني أنا المخطي في الحاليتن
نعم ياصديقي نعم .. الفضل في الحالين لك.. يشهد بذلك الشرقي ويبصم ‍/ لكن وش آخرتها وياك ؟ بالعامي بذيتنا وبالعربي بزيتنا .. إذا الله قاله بتعلم " سواحلي " يمكن نصك عليك شوي يعجبني فيك كلك ياصديقي سريع البديهة حاضر الذهن قوي العبارة .. لقد كنت على يقين من تجاوبك ولكن ليس بهذه السرعة ! أما ما أشرت إليه من صعوبة ذلك على القارئ ، فالمسألة - في ظني- مذاكرة ‍‍‍‍‍‍‍‍/حين كتبت الأبيات السابقة لم تعجبني أو بالأصح لم استطع قرائتها من أول مرة ..كررتها / قرأت الفصيح على حده والعامي على حده /كررت ذلك أكثر من مرة "مشى الحال" ونفس الشيء حدث لي مع قصيدتك / اذكر طبيبا باكستانيا كان يسكن بجوارنا وكان ابنه " صديق أنا " يتكلم معي باللهجة السعودية الفصحية ثم ينقلب إلى أهله ليراطنهم بالآوردو ثم يعود ويكلمني سعودي !! رغم ان صاحبي هذا ليس من أصحاب الادمغة الكبيرة ( هو كان ذكي بس ذبحه الفلفل) ولكنه يذاكر جيدا // يبدو انني ذهبت بعيدا في هذا الرد كعادتي .. ولكن دعنا نخرج عن المألوف في حدود ما يسمح به الشرع !!

أخي .. كنت قد دخلت النت منتشيا لاجاذبك (والأخوة الفضلاء) اطراف "القصيد" ولكن شاعرتنا الكبيرة / وعد العبدالله أبت ذلك !! قرأت لها قصيدة جديدة قطعت والله نياط قلبي .. ساكتفي بالردود ثم اعود بساحقة ماحقة