السلام عليكم ..
وجها ً لوجه مع مشاعر الشاعر
في معركة ...
نــــــــــــــا ر ا لـلـقـــــــــاء
|
على ناراللقاء خذني القدم في شوق للميعادط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬â€کط·آ¢ط¢آ¬حلـّّق مع بقايا جروح قلب ٍ فيك هيماني |
أسابق شوقي اللي به لهيب مصافحك وقــّاديمنيني مع الأحلام ويآمرني .. وينهاني |
وقفت ! بجانبك جسم ٍ وعقلي للخيال إنقـادوتهت بغمرة الفرحة وعشت بعالم ٍ ثاني |
أمد الكف . يرجف من هيام الخافق الرعـّـادشفاهي خانها التعبير . وهرجيٍ مات بلساني |
ومن شدّ ة هيامي نبض قلبي بالحشا يـزدادرجف مستشعر ٍ دافي الكفوف لنجل الأعياني |
تضيع اعلومي بنظرات شهلا ً رمشها لدادونشوة داخلط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬عماقي سرت وإهتزتط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ركاني |
يذوب القلب واضلوعي على ماصار به شهـّادويموت من الغبن حسرة وعندي فيه برهاني |
أنا البرهان عندي ! حالي المعلول يالأجـوادوجلد ٍ فوق عظم ٍ عايش ٍ في صورة إنساني |
سجنتيني رهين الحب و حطيتي لي الأصفـادوقيـّدتي المشاعر في خفوق ٍ منك حيراني |
منحتك للوفاء فرصة على ما ظن ما تنعــادط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬â€کط·آ¢ط¢آ¬بي إ ثبات حبك ! كان قلبك . ما تناساني |
على زايد غرامك صار لك وسط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬الحشا مقعادوبيت ٍ من وحي فكري بنيته وسط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬â€کط·آ¢ط¢آ¬وجداني |
نحّت من الصخر بيت ٍط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬نافس به ثمود وعـادوبنيتط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬â€کط·آ¢ط¢آ¬هرام ٍ تنافس بناء فرعون و هاماني |
وخلـدّ ت إ سمك بخارج مدار الكون بالأرصادمحطة بالحشا .. تستقبل إرسالك .. إذا جاني |
عليم الله .. كم ليل ٍ قضيته وقفة ٍ واقعـادوكفي يحتضن راسي ودمعي غرّقط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬â€کط·آ¢ط¢آ¬وجاني |
أهدّي ثا ير العبرة .. بد مع ٍ لا مسحته زادوأقـنـّع نفسي إني في غرامك كنت خسراني |
وجع ! معقولة إحساسك توفى في حشاك وكادعليك اللهط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬â€کط·آ¢ط¢آ¬كبر.. ما تجمـّلتي .. على شاني |
ولا لي في هواكم عقب هذا غاية ٍ ومرادط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬با امشي فيط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ريقي وأترك القاصين والداني |
عزيز ٍ ماط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬â€کط·آ¢ط¢آ¬نحني إلا ّ بفرضي راكع ٍ سجـّادط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬خضع الرا س للي خالقه . وأرجيه غفراني |
|
محمد بن عمار