أخي الشَّاعر والأديب أبا الرَّائد وأنت رائدٌ للشِّعر والشِّعراء حفظك الله آمين
بخالص الشكر والتقدير أتقدم إليك على تعليقك الرالئع على قصيدتي ( إذا سئل الزمان) وهذا دليل على ذوقك الرفيع وحسِّك الوطني والإنساني المميز ، هذا وقد قرأت قصيدتك ( ظلم الحبيب) وقد أُعجبت بها إعجابًا شديدًا وفقكم الله واسلم لأخيك الخداش