يا عزيزتي
البابا الحالي بندكت السادس عشر وصف الدين الاسلامي بالدين الدموي الذي انتشر بحد السيف وهذا قبل اشهر قليله وعندما قامت المظاهرات ضد اساءاته لديننا وقف ولم يعتذر بل قال هناك سوء فهم فطابت انفسنا ورضينا بالرغم من الاساءة الواضحة الصريحه00
البابا الذي قبله يوحنا بولس الثاني قام بحجتهم المعتادة عبر بلاد الشام واعتذر من اليهود وبرأهم من دم المسيح ولم يعتذر لصلاح الدين الايوبي عندما مر من امام المسجد الاموي في دمشق ومع ذلك وجدنا العشرات بل المئات من المرتزقة يبحثون بكل ضراوة عن تبريرات لباباهم بالرغم من انهم مسلمين 00
الغرب يعملون الف حساب لكل كلمة ينطقون بها ويدرسونها ثم يبثون السموم 000
عندما يحسنون الظن بنا نحسن الظن بهم وهذا من سابع المستحيلات