الخرطوم حاولت استغلال الحالة لصالحها وربما لعبت استخبارات عقيمة لم تنجح محاولة منها لصرف النظر عن الاهتمام العالمي لقضية دار فور .
من وجهة نظري الموضوع لم تدرسه جيدا وتتعامل معه حكومة السودان . وجميعنا يعرف ان كارلوس تم القبض عليه في الخرطوم وتم تسليمه الي فرنسا وكان كارلوس اكبر مدافع للقضية الفلسطينية .
اذا هناك تناقضات والسياسة طغت حتى على الدين للاسف .
شكرا الفاضلة صعبة المنال
المغترب