|
يامشتكي همك على بعض الاصحابلاتحسب ان اصحاب وقتك يحنون |
اطلب جليل الملك حلال الانشابوالا البشر لو جيت قالوا يبنون |
مافيهم الا كل شامت ومغتابوان قدموا حاجه لحاجه يمنون |
الجيد الي بينهم كنه اغرابينق والي حول قرشه يخنون |
ياكل رباء ماخاف من رب الاسبابيجمع لغيره مثل ماياتمنون |
يلهث ورى الدنياء ولو شد الاطنابلابد مايرحل عن الي يقنون |
وش لك منه ناوي على البخل ينعابخله يشيل احمال فوقه يكنون |
ارفع يدك للي يجيب اهل الالبابالي ببطن الحوت ناجاه ذا النون |
هو يسمع الداعي وما صك له بابفاخلص بقلبك واترك الي يضنون |
هو ناصر احمد يوم جمعوا له احزابخل الذي بالشح دايم يغنون |
ماضل راعي الفكر عن بعض الاحسابيوم البشر لاهل الدراهم يدنون |
قارون مارد القدر عنه الاسلابولا نجي من غبة البحر فرعون |
اقنع بما يكتبه لك رب الاربابمادامت الدنياء! وناسك يمرون |
شوف اهل غزه واهل بغداد والزابوالا اهل رام الله لمن ياتشكون |
ايوب من صبره بكى صبر خبابكلن بما حمل محاسب ويدرون |
مانصنع الابره ولا نزرع اعشابولا فهمنا سر علم ابن خلدون |
كلن بعصر العولمه صار منصابتاه الرشيد وغير العلم قانون |
لوضاع بن لادن وصاحبه خطابماظن تاهت فكرة الي يجنون |
لكن لامات الضمير انفتح بابللشر واعيا في متاهات صهيون |
ياليت شعري وين عز العرب غابماعاد اشوف الا ثكالى يهذرون |
بين الفضائيات غنوا لزريابواهل المساجد ويلهم لو يونون |
ماعاد عند البدو للقهوه شبابواهل الحضاره بين الاهوال يشقون |
ياوجد روحي لانتهى عكف الاشنابواختل ميزان القوى وابتدى الهون |
سلب الاراده غيض منقض الانيابوالعهد له ناسٍ بلا شك يوفون |
وختامها صلوا على سيد الانجابالي بذكره يسعد الي يصلون |
محمد الامي منط¸â‚¬يب الانسابنبينا الاكرم من الخلق مصيون |
|