هذولا بزرين كانوا يمشون في شارع مظلم
ومروا على بقره واقفه يالله يميزونها ، فمن باب الشقاوه
قال واحد منهم السلام عليكم ، يقصد البقره ، اثاري خلفها من الجهة الأخرى رجال جالس
وما شافوه ، فرد الرجال السلام ، هم سمعوا وعليكم السلام وينحاشون معتقدين ان البقرة
حكت وردت عليهم السلام ،