جلست معها لعلي
اهدئ من روعها
جئتها من زاويه لربما ان الحقيقه فيها اخف
وطأة من سوآهآ
فلم اقل لهآآ
مآ عآد يحبك كالسآبق
أو أن انثى اخرى سكنت قلبه و فؤاده
لم أشأ ان أجرحهآ
فهي مجروحه ممزقه القلب
من الزمآن او قمريها لآ أدري
لكن الجرح بآن في وجههآ
رسم على ملآمحهآ
أعيآهآ الزمآن
فقلت لها يا نفسي
تغير الحآل و مآ عآد الحآضر كالمآضي
تغير و أنتِ أعلم مني
أن دوآم الحآل من المحآل ،،،
قلت يا نفسي
ألآ تحبينه ؟َ
فدمعت عينهآ لتدلني على الايجآب
فابتسمت لهآ لعلي أزرع لهآ الأمل
و لو حتى القليل ،،
و قلت لهآ
إذاَ كوني مؤثرة و دعيه يعيش
لآ تكوني أنآنية
و يعميك الحب
بل دعيـه يحلق في تلك السمآء
قلت لهآ عآنقي السمآء
باخلاصك له رغم كل مآ حدث
الأمورة