هذا اللون من الطواريق قليل واشهر من نظم عليه الشاعر
سليمان بن شريم رحمه الله في قصيدته الشهيره ومطلعها:
الله اكبر ياوليفي وانا وش بيدي000كلما عدلت واحد يميل الثاني
|
ليـت مـن ذاق الغـزال الــذي ماذيـقـيقبل موتي فـي لهيـب الهـوى واشواقـه |
ودي ارشـف ريقهـا قبـل ينشـف ريقـيويـل حـال اللـي نحـاه الـزمـن مـاذاقـه |
قبل شوقـه صـار عجـلٍ علـى تشويقـيوالسـبـب روحٍ غــدت للهوى منـسـاقـه |
وقبل ريفي طحت اعانـي قهـر تعليقـيوخافـقٍ فـي كـل يـومٍ تشـيـن اخـلاقـه |
زاد حملـي مـن وليفـي علـى مااطيقـييـوم صـارت شوفتـه للعـيـون شفـاقـه |
بــس ادوهــج نـاقـلٍ دلـتــي وابـريـقـيمــع مــزونٍ بالـدجـى لاح لــي بـراقــه |
عــن ثقـيـلٍ لا لقـانـي فـتــح تحقـيـقـيهرجته تطعن عـروق الحشـى بأعماقـه |
والله اني طحت عقب السعه بالضيقـيكلـمـا يـطـري لقلـبـي جحـيـم فـراقــه |
دربنـا غـربـي وخـلـي نــوى التشريـقـيفرق عاصوف الشتاء عن دفى مشراقه |
كيـف اطلـق صاحـبٍ مـا نـوى تطليقـيوكيـف ابـوق اللـي وفـى للهوى ماباقـه |
طحت مثل اللي لسيف العدالـه سيقـيولا لقى وسط العـرب مـن يفـك وثاقـه |
ان بغـى يكـفـخ بقـيـد المهـونـه عيـقـيوان سكـت مالـه بسيـف المنايـا طاقـه |
وغير رب العـرش مـا للحشـى توفيقـيهو مـلاذ اللـي شكـى مـن غـرامٍ عاقـه |
|