اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو أنس
خلوة الإنسان وتفرده ووحدته غالبا ماتكون بحر متلاطم من الأماني والهواجس والخيالات وأحلام اليقظه. تنهيها الحقيقه ويقطعها الواقع وينبهها صوت العقل والمنطق.
| غالبتني حشرجات الصدر فيخلوتي حتى تكبدت الشهيق | وظننت الأمر سهلا حينماأجد الناس سألهو وأفيق | لم أحط ان اللذي في خافقيصار في وجهي له خط عميق | أبتسم حتى أناجي من معيواثقٌ أني من الهم طليق | وعيون الكل في وجهي لهانَظَرُ الشامت أولحظ€شفيق | وأداري وأواري ألميوأُوارُ الشوق في الصدر حريق | إيه يانفس وان سقت المنىفالأماني لم تكن طوق غريق | فاتركي طرد خيال جامحٍوتمني ان عزمتي مايليق | |
|
حضرة الأستاذ الفاضل,,أبو أنس
ماأروع حروفك,,,فيها الكثير من الأحاسيس الراقية
ممزوجة بالآلم,,فماأصعب أن يشعر المرء بنظرة من حوله له
على أنها شفقة أوشماته!!
تسلم يدك شاعرنا..ودمت بكل خير..