لايشره الا لالفت له كتبنا
| الشاعر الي مايحب التفاعلواليا كتبنا له شِرْه من كتبنا | يشوف نفسه غير والغير جاهلقال البشر ماهيب تبلغ رتبنا | صابه غرور وصفقت له مشاعلمسكين ماهو ممتلك منتخبنا | حوله بحور امواجها له مجاهلماطبها الي مايشاهد حسبنا | الي يجاملني وانا له اجاملرد الجميل اوفى ولو مانسكبنا | الي يعذرب في الجياد الاصايلماهوب قايد بالوفى في عربنا | شعره بحوض العشق بين القبائلوان جاه كلمة قال منها تعبنا | يقول نظمه من بديع الرسائليرسل عتاب ولايهمه عتبنا | مايرقد الا فوق سحر الهمائلواحنا من الصحراء وفيها سغبنا | مايحسب الطرقي ولا ابن الحمائلوالحق ماعنده سوى من حطبنا | فيه انفصام ومايشد الرحايلالا لعين سهومها من كربنا | من قال ونعم رد ونعم جمايلومن لايرد الرمي ماله عجبنا | الشعر فكر وسيف صلب النصائلماهو لعين خصوص يامنتسبنا | والشعر روح وزهر باهي الخمايلوالشعر للاصلاح حققط·آ¸أ¢â€ڑآ¬لبنا | والشعر سلطانه على القولط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ائلالحكمه والتاريخ وعلوم تبنا | والشاعر الي مايحب التفاعللايشره الا لالفت له كتبنا | |
|