|
كل ما قلت استرحت وهالظروف تعدياصفقت قلبي من اسهوم الرموش بغارة |
اغيدٍ من شوفته بالسوق واصل حديعرضته لي من صواديف الدهر واكداره |
قلت كلمة لو سمحت وقال لا ماوديقلت ياعيباه جار ولا يكلم جاره |
قال انا ما اعرفك والله مانت ساكن عنديقلت له شف موتري موترك صار اجواره |
قال هاذي جيرةٍ ما اظنها تنعديلازم الجيرة بناء دارك يلاصق داره |
وبان ضحكه من عيونه قال علمك جديقلت ذي فتوى الصريح موثقه باخباره |
قال انا اعرف واحدٍ شرواك ماله سديينشر علومه من الحارة الى اقصى حارة |
قالوا ان اسمه هواوي .قلت !لحظه هديويش قلت اسمه؟وقام يحوسني باعذاره |
قلت ابا افهم كيف جاك وكيف جيته ودياعرف القصة قبل قلبي تولع ناره |
وصار يدني بالخطا خطوة بخطوة قديوادّرق في موتره عن نظرة المراره |
واستحى والا بغت يمناه لي تمتديمير انا بذراعه اليمنى عرفت الشاره |
في بياض المعصم الايمن بدا مسوديزانت المعصم وهي كية تقول اسوارة |
ليين ملمس كفه اللي فيه لامس يدييجرحه لمس الحرير ابيض تقل نوارة |
قلت انا قولك سمعته لكن اسمع رديمرحبا بك كثر مازار الحرم زواره |
من ثلاث عقود حصري لك غلاي ووديوحدك اللي من ملايين البشر مختاره |
لي سنين ازهم واراسل بس ما جاء رديوالله انك قبل وافي ما عرفت الباره |
وانحرج لا هو يجيب ولا يعرف يوديبس انا من قبل قوله قابلٍ معذاره |
|