|
سر ياقلم وابدع جميل المثايللأم العيون ، اللي هدبهن مراييش |
مع الكلام اللي حوته الرسايلسلا مي ، لعذب السجايا المباهيش |
شهلا العيون الناعسات الشعايلوشقر الحواجب باريتها المناقيش |
لامنط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬رت لي هل ّ دمعي همايلمسايله من فوق خدي تراشيش |
تعبتط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ناط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬حاول بشتى الوسايللاكن على كثر التعب ، ماحصلّيش |
يابري حالي لامشت في تمايلمن فوق كبدي مثلط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬رق الشواكيش |
في مشية ٍ مثل البكار الأصايلحدر النجايب مع اخروج ٍ منافيش |
الساق مبري مثل غصن الفسايلمع نا بيات ٍ لا تثنّت ، مداقيش |
والطول فارع مثل ركز النقايلورسمة خضابٍ ٍفي يديها نقاريش |
بروض الصدر خط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ٍتوسط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬وشايلمايستر الملبوس خلف الكراميش |
داير مدار وما حوى ،، للسوايلقالب حلا . وامجمّل ٍ بالمراقيش |
تنقض على الأمتان سود الجدايلفي لونهن مثل الليال المغاطيش |
تارد على الأرداف روس الثلايلوامخصّر ٍمحزوم مثل المهابيش |
تلبس حرير ، ومرهيه بالخمايلما قللت من قدرها ، بالدناديش |
ماشفت انا في حسنها بالحمايلبين العربط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬وعند حمر الطرابيش |
لو كان في المليون ، قلة قلايلحول الحلايا مابهن من عراميش |
فرق الثرى عن الثريا دلايلفي حسنهن عن حسنهاط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬م العكاريش |
لو خيّروني قلت ما ارضى بدايللو كان نقوة للبني ، الفرافيش |
ما اطيع فيها كل ما قال قايلبنعقة غراب البين ونفث الخفافيش |
أهل الحسد ما منهم إلاّ الفشايلبالهرج رنّانة ، سوات القراقيش |
بالنّم ، ما خلّوا قصير ٍ وطايللا شكط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬نا ، مالي ومال الحرافيش |
حبي لها مع دورة الدم جايلبنبضة خفوقٍي بالعروق المراعيش |
ما هوب حب ٍ بالخدع والحبايلولا مكايد ، من سوايا الدراويش |
حب ٍ دفين ٍ له بجوفي نثايلشقائق النعمان ، حوله ، مفاريش |
ياوجدعيني وجد راعي الرحايلساعة لفى يم الضعون المعاطيش |
الوقت قيض ومستعر بالقوايلوهو دريك ، وما يجيد المطاريش |
أشوف من قد ذوّقتني الهوايلخلّت عقول الناس منها مرابيش |
لاحلّت بدار ٍ ، سقتها المخايلالتين والأعناب ، فيها معاريش |
ماقد مشت درب الردى والرذايلوما سفّهتها الزبرقة والزراكيش |
بنت الرجال ، مكرّمين الخصايلهانت ذياب ٍ،، لابسين ٍ دشاديش |
وقفت على وضح النقا بالفعايلراياتها بيضاء ، ولاهن مغابيش |
ياليتها ، تكسب بحالي جمايلنعيش ، ونبعد عن حياة التهاميش |
وإلاّ العدو ، لابد له يوم زايليموت واهمومه بصدره ، مدافيش |
مثل الحنش يموت ختل وتحايلوالسم وسط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬أنيابه اللي مناهيش |
|