أستاذي وأخي الطائر المهاجر
شكرا على كلماتك الراقية, وعلى ردك الأنيق,
وأستسمحك لأقدم هذا التوضيح البسيط, فإن
هذا اللقب الذي أحمله ليس نكرة تماما, أي أني
على قشابة ملامساتي لعالم النيت أستعمله
في كل ما يخصني, من خلال صفحتي على
الفيس بوك مثلا أو مدونتي, وحتى إيمايلي
المسجل لديكم, وإنه من دواعي سروري لو
كتب لأشعاري أن تنشر, أن تحمل هذا اللقب,
أما اسمي الحقيقي فأنت تعلم أني أستطيع
أن أخترع من الأسماء الكثير الكثير ثم لا يكون
لي حسيبا غير الله والضمير, وهما من لم
يسمحا لي بالكذب على حضرتكم.
شكرا على منحي فرصة نشر القصيدة على
منتداكم الرائع.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مجنون سعاد