رد: مسيرة
غيمة الحقد, أفيضي بالصلى عجبا مازال في البستان ورد لك أنت الشوك, والعطر له ورحيقا للغد الآتي يعدّ يرتوي الإنسان من سمرته ولدا, لم يحتلم بالظلم بعد رااائع مايترجمه حرفك سلمت ودام حرفك