و الله يا بو عبدالله
الحدث الأول هو الأهم ،، من وجة نظري ،،
لأنه لم يسبق أن يعلن مرشحان فوزهما بشكل مزدوج
فـ العملية ملعوب إستخباراتي غربي خبيث في ذاك البلد ،
أما الحدث الآخر ،،
فـ لا جديد ،، سبق وأن تحدثوا عن دولة بحكم ذاتي و إهتموا بالمطار و إفتتاحه قبل الشعب الفلسطيني و مصيره
و تناقله الاعلام العربي المريض على شكل إنتصار مكتسب ،
و لا زالت المهزلة تسير كما يريدها العدو ،،
فلماذا نتعجب استاذي الفاضل
تحيتي و تقديري
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،