أديبنا المبدع أبو رائد
أستاذي و أخي الحبيب
هكذا أنت نجدك شامخ بعروبتك
كشموخ النخلة حين تعانق عنان السماء
بهذه الخاطرة الي تجلت لنا بغيرتك
على عروبتك
و هذا يدل على وطنيتك و قلمك الحر
يا سيدي
يوماً ما سوف تنهض هذه الأمة من سباتها
و هناك بشائر تدل على ذلك
نراها في عيون شباب هذه الأمة
أخي
لك منى فائق الاحترام لشخصكم الكريم
أسجل إعجابي هنا
دمت بعز
أخوك