الدنيا كما صورتها في احد قصائدي كالمرأة الجميلة ، كلما تدنو منها تبتعد عنك ،
وفي النهاية تختار من لم يعرها اهتمام ، اللي اعرف عندكم مثل شعبي جميل:
يعطي الحلق للي مالوش اوذان ...
يعني لا تستغرب ان ترى من ليس بالكفوء وقد اصبح رئيسا عليك
وانت تعلم علم اليقين انه ما يصلح لشئ على الإطلاق .. هكذا الدنيا
تحب هذه النوعية من الناس ...
ولو تفكرت فيها ... تجد انها لاتستحق مننا هذا الإهتمام
فنحن لو ادركنا عن يقين اننا جئنا فرادا ولا معانا شئ ، وسنتركها
كما جئنا ، لتعاملنا معها بكل هدوء ، ولم نشعر بالضيقة يوم من الأيام