|
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ناط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بدا بذكر الله المستعانـــــــــيإله بفضله جمعت المعــــــاني |
ورتبتها يوم ديني دعانــــــــــيومن يذكرالله ترى البيض فاله |
إله جميط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الملا يرتجــــونــــــــهيخافون بطشه يسألونط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ونـــه |
وفي كل حاجا تهم يطلــبـونــــــهولا خابط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بدٍ رجاه ا و شكاله |
فله رافعينط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬كف الضراعـــــــــةوله خاشعين بذل وطاعـــــــة |
وله ذاكرينط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى كل ساعـــــــــةإلهي كريمٍ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ظيمٍ جلالــــــــه |
فسبحانه المطلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بالسرايــــــــــرإله رزق كلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بدٍ وطائـــــــــر |
لمن تاب يغفر جميط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الكبـــائــــرجعل جنة الخلد ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يب النزاله |
ومن بعد ذا هاك من بعض قـافــيفهذا الزمن شفت فيه اختلافـي |
فيا كل حرٌ لبيبٍ سنــــــــا فـــيتعلّم تراها تضُر الجهــــــالـة |
ترى العلم نور النفوس الــتقـيــةوذا الجهل قاد النفوس الشقية |
إلى الهاوية يا لها من رزيــــــــةوكل حسابهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى ما سعى لـــه |
فيوم القيامة تبين الحقـــــائقوتظهر سجلاتنا والوثائــــــق |
حسينا تها تنكشف والبــوائقفيا كلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اصي تجهز لحالــــه |
فهذا كتابه خذاه بيمينــــــــهعلى صدقه اللي مضى في سنينه |
وهذا ك قصّر تهاون بدينـــــهينال الجزاء والكتاب بشمــاله |
ويا كلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اقل ترى العمر مـــرةولاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اد يمديك تعديل شــــره |
ترى الحر يبحث لشيء يـسرهوعمرك إذا راح ما جاء بــداله |
تفكرت فيما مضى من سنيـنيولا من ذكرته يزيد الونيـــني |
وعز الله إني مثيل السجينـــيوذا مثلي الله يلطف بحـــــاله |
وشفت إن مالي يكون العبــادةوزين العمل هوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ريق السعادة |
عسى الله يختم لنا بالشهـــادةفلا بد لشخص يحظر زوالــــه |
تذكرتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مري وما قد مضى ليويوم إنيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مسي بقبري لـحالي |
وكل العمل يتضح لي قــــباليوذاك الملَك يوم يبدي ســــؤاله |
تذكرتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مرٍ قضيته بغــــــفلهفهو راح يا خوي جده وهــزله |
ولاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اد يرجط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دقيقه وجلـــــهخلاص انتهى الأمر قصرت حباله |
وتأتي ذنوبيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليه تراكـــــــمويا كم تماديت بالذنب يا كــم |
وفي ذلك الوقت صامت وبـــاكمونا كنتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن كل ما ريت دالــه |
تذكرت يومط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بات وحــديولا فيه غير العمل هو و لحد ي |
وتظهر ليط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مال قلبي ويــديحرامهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ذاب حساب حـــلا له |
فلابد لي من حضور المنيــــــةإذا غابت الصبح جات العــشية |
ولاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اد يمكن كتاب الوصــــيةجميط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬العمل ينكشف با اكتماله |
فيا كل شاعر نظمت القصـــايدتخير من الشعر زين الفوائـــد |
ترى الشعر صيد وراعيه صائدفلا تقنص إلا منط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى جــزالة |
فهذي هيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بيات مني وصـــيهإلى كل شهم ونفسه زكـــــــية |
ولك منيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬جمل وأكمل تحـــيةولاهي مجرد كتابة رســــــالة |
تحافظط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى الفرض لا حل حينهولا تحمل الحقد هو والضغينة |
ترى النفس بالليط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ملته رهينةترى كل شيء فعلته تـــــناله |
ولا تندرج فيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ريق الضـــلاليتراني حذ يرك تمعن مقــــــالي |
تراها دمار تهين ا لـــرجاليومنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ب فيها خسر ما مضى له |
ولا تغضب الوالدين احـترمهمفلا خير فيمن يقلل قيّــــــمهم |
ويا حظ منهو ينفذط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لبــــــهمينال الجزاءط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اجل فيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يــــاله |
ولا تشهد الزور مهما تكَــلففهذا هوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صل الجهل والتخلف |
فدين اللهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اك شيء مشــرفهو الحق والزور والظلم شالـــه |
وحذراك لا تتجه بالنميمـــــةتراها لمن يرتكبها جريمــــــــة |
ولا تنتهجها نفوس حشيـــمةفلاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بها غير ناس حثــــــــالة |
ويا كل جار تهاون بجــــــارهترى حق جارك تزود وقــــــاره |
وعينك فلا تنطلق صوبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ــارهتراها صفات الردى والفــــسالة |
وأنا بانشد الليط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن الحق ساهيإلى كم وتبقى بعيد ولاهــــــــي |
تجنب دروب الخطر والمناهـيأناط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬حذرك من دروب الرذالـــة |
ولا تتجه فيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ريق المخـــــــدرترى شرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ربيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن الشر حـــذّر |
فلا تأخذ اللي لعقلك يـــــغيرإذا ما حصل ما يغيّر دلالـــــــه |
وحذراك تبدي بسدك لشـامتولو كانط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن سد شرواك صـــامـت |
فلا بد ما ينشره لو تمـــــادتعليه الليالي ولو فيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يالــــــــــه |
صحيح إن راط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الضرر ما يباتييعاني من ا لبهذلة والشتــــــاتي |
وانا شفتها ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬رب في حـياتيحزينٍط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬جزط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن سبب ما جـــراله |
يفكر لوحده ولا له وسيلــــــةحزينٍ نهاره وسهران لــــــــيله |
ولاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اد في اليد يا ناس حيـــلهتكدر مزاجه وزاد انشغـــــــــاله |
أناشفت في الناس ياخيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬جايبوأنا صرت من هول ما ريت شايب |
في القلب شبت سعير اللهايـبوأناط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬شكيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى من رحم من لجاله |
ففيهم خبيث الطبايط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬تعافـــهإذا شفت زوله تقل يا حســــــافة |
فقربك لمثله يسبب كلا فــــــهوبعده يزيد الجمالة جمــــــــالة |
إذا كنت في حاجته ما يســركولو ما تحر صّت منّه يضـــــــرك |
ولا يفرح إلا لضيمك وشــــركعديم المروءة خباثٍ فعــــــــــاله |
فلاهو ب كفوا نهار الشـــدايدولا هو في الوزن ياخوك زايـــــــد |
وممشاك في صف مثله نــقا يدردي الطبائط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬قصيرة حبــــــــاله |
تشوفه يروج حشيش ومســكــروتلقاه في كلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ار ومنــــــــــكر |
ولاهو من اللي بربه يفكـــــــررمته الشياطين في خــــس حاله |
فهذاك تكفى تجنب دروبــــــهوقل توبة من مسايره تـــــــوبة |
خبيث النواياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬فش منه ثوبـــهوخله ويكفيك ربي قتـــــــــاله |
وفيهم لطيف لبيب تحبــــــــهمحياه يكشف لكط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬سرار قــــلبه |
فلا فيهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ذر لشخص يـــــــسبهتجمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صفات ا لشبب و ا لشكا له |
صدوق وصادق وعلمه وكـــــاديولا هو ب ذا يشغلك با لـعنادي |
فهذاك سيفك نهارط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لشــــداديرفيق السعد يبسط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اللي لفـــــاله |
كريم إذا جاه ضيفه تســــــــللاولا هوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن الموجبات يتخـــــلى |
ضياء نور وجهه تشوفه تجـــلاعط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬طاه الله الوسط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يا خي ببـــــاله |
دوام حريص ويحفظ صلاتــــــهومن ينصحه يستمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬من وصاتــه |
عساها دوام سعادة حياتــــــــهعفيف جعل شيمته رأس مــاله |
فذاحسْب فهمي لوصف الرجاليولا ني بذم الر جاجيل ســــالي |
ولكن ذا مقصدي واحتمـــــــاليوكل حسب ظنهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ى مقـــــاله |
وبعض النساء كبها من حليلةتراء زوجها غاضب كل ليـــــلة |
وهي ما تحاول تهدي غلــيلهولكنها شغلته وانشغالــــــــــه |
فهي دائم في جدلهاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نيــــدةولازم يحظر لها ما تريــــــــده |
ولوما حظر حطته في مكيـــدةوحصل من الكيد شر النـــــكاله |
فهذي لك الله لو هي هديـــــةفلا هي لراط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬السعادة خويــــــة |
ولاهي سندفي الظروف الشقيةولا انصح بها ذا يريد ا لجـمالة |
ومن بعد ما تم هذا فهيـــــــابنا لين نا صل حدود الثــــــريا |
وننظر لمن هو بسيفه تـــــهيايبيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن هذا الوطن وانـــتشاله |
سفيه يفجر يبي هدم دولــــهوهذي لك الله ما هي بطـــــــوله |
تراهامنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬رذل صفات الرجولةولا خير فيمن مشى بالـــــنذالة |
فعا يلهمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬فكار ناس حقيـــرةوصاروا في الشعب نقطة خطيـرة |
مشوا فيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ريقه بليا بصــــيرةوهم خالفواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ريق العـــدالة |
فهذي بلادٍك وربي حفظــــهاوقمتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نت تبغا تشتت بعضـها |
وبالكيد يا خيبتك تعترضــهاتمعن وفكر وش اللي تنـــــــاله |
فهيا بنا نستمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬للــــــكويبتك تعترضــهاتمعن وفكر وش اللي تنـــــــاله |
فهيا بنا نستمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬للــــــكوارثفهذي حروبٍ وهـــذي حوادث |
وتلقى المصايب بلاها تـــوارثإذا راح جرح خلف له بــــداله |
توالتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليناط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يون الأعــــاديوصرنا نراها بعين الو كــــادي |
ضحايا الكوارثط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لينا تـناديتقولط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نقذوا دينكم يا رجــــاله |
حروب هدفها دمار العقـــيدةتجر تط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليها نفوس حقــــيدة |
تهاجمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى الدين تبغا تكيدهوتبغى تبيده وتقط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وصــــــاله |
فيا رب سلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬عليهمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ـــــذابكويا رب شددط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليهمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬قــــــابك |
فهم حاربوا من يعلم كتـــابكوهم ينشرون الوبا والـــــرذالة |
فشعب العراق انتهى من كيانهوكله سبب من مشى بالخيانــة |
عديم الشهامة ضعيف الديانـةتركها تسوقه جنود العمـــــالة |
مواطن فلسطين زاد اضطهــادهجنود العدو تطرده من بــــلاده |
نشوف العدو زائد فيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نـــادهوظلم العدو ما يطاق احـــــتماله |
سبب ماحصل من جميط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬البلاياذنوبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ِِِِظام وجملة خـــــــطايا |
وربكط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليم بكل النوايـــــــــاعلم سرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بده ويعلم مـــــــــآله |
فيا كم ويا كم ذنوبٍ جنيــــناويا كم لعبنا ويا كمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صـــــــينا |
ويا ليتنا يا لبيب انتهــــــيناوتبنا إلى الله لفظ ا لجــــــلا له |
فحن ماط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لمنا لماذا خُلـــــــقناولا حن شكرنا كريم رزقــــــنا |
ولا حن بذكره حقيقي نطـــقنافهو ملتجى كل منهو دعا لــــه |
ويا ليتنا يا لبيب اتكـــــــلناعلى الله ولا و ســـــيعة |
نشوف المعاصي دهت مجتمعناونمشي وكنا بها ما سمـــــــعنا |
ولكننا حولها ما اجتمعنــــــاقلوبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى الذنب تسعى بتـــاله |
فهذاك يسكر وهذا يهــــربوهذا يفجر وهذا يخـــــــــرب |
وهذا لتشويه دينه يـــــسبببفكره وحقده فيا خيــــــبتا له |
ويا كم بلاد دهتها المــــصائببفعل المعاصي تذوق النــــكائب |
ففعل المعاصي لهذا ســــبائبتسبب دمار البلد والبـــــــطالة |
وربي نهانا بمحكم كتــــابهعن الجور والظلم وعلنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ـــذابه |
لمن يرتكبها جهنمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬قابــــــهفسبحان رب البشر حيث قــاله |
فيامسلمين اسمعوا ذا النصــيحةتراها دواء للقلوب الجريــــحة |
وترك العدو يلتهمنا فيضحـــــةولا هو ب حق شرفنا ينــــــاله |
فلا بد نمسك بحبل الشريـــــعةونترك سلوك الجفاء و ا لقطيعه |
رسول الهدى لازمن إنانطــــيعهنبيٍّ الهدى بلغط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬كمل رســـــالة |
فهذي هي الرحم تشكي القطيعةفيا كلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اقل ونفسه رفيـــــــعه |
ترى قطعها حرمته الشريــــعةإلهي جعل وصلها من وصــــاله |
وهذي هي الحكمة اللقـــفصيــةجعلت اسمها الوردة النرجسية |
تهيضتها جانب العاذريــــــــةتعدا صداها ضواحي تـــــــباله |
ففيها فوائد لمن كانط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اقـــــــــلوفيها نصائح إلى كل غافــــــــل |
وتوجيه وافي لمن كان جاهـــــــليخلي دروب الردى والجـــهالة |
فهي كالذهبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ند منهو يـــعدهتهيضتها من صميم المــــــــودة |
تعابير شاعر كتبها بشــــــــدةويعط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬طي مصاريفها من ريــــــاله |
وفي منتهى حكمتي والكــلامــيصلاتيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى المصطفى والـسـلامي |
شفيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬أمته في نهارا لزحـا مـــيعددنبت نجد العريضط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬و رماله |
|