قصيدة حدث : حول النقاش الداير عن سواقة المرأة للسيارة والذي يأتينا في أوقات غريبة ومثيرة للشك عن إفتعاله وما يؤمل منه في سبيل إثارته وصرف انظار الأمه عن
بعض القضايا المصيرية المهمه ،
|
يابنت وش حدك ( بنفسك ) تسوقينوش تـكـسـبـيـن بـذمـتـك فالـسـواقه |
ودك على كـيـفـك تروحـين وتجـينوحــدك0وســايـقـكم تـريـدي فـراقه |
وفي حَرهـذا الصيف ودك تخيـسينومالـك في الـزحمه زهـو وانـطلاقه |
وتخالـفـيـن الأنـظــمـه والـقـوانــيـنفي امــر مالـك فــيـه دخـل وعـلاقه |
المـقـعــد الخـلـفي مكان الـنـســاوينوجـلوسـهن في غــيـر ذلـك حـمـاقه |
لو بـنـشـرالموتـر إبّـر وش تـسـوينومالـك عــلى فـك الـكـفـر أي طـاقه |
وتـخــيــلي نـفـســك وانـتـي تـدفـيـنسـيارتـك: مـنـتي تـقـوديـن نــاقه؟! |
وآهالي الفزعات مـقـصودهـم شـينمهما تـحــلـو بالــلـطـف والـلـبـاقه |
ومحدٍ بـيفزع لك كِذا يا اريـش العينولاّ تــقــول إنـّــه لي الحــظ€ سـاقه |
كم واحـد سـافـط في الجـيـب كفرينومـفـتـاح لـلكـفـرات لاجات (فـاقه) |
جاهز لـتـقـديـم الـمعـونـه بـايّ حـينولـرقـمــه الجــوال عــــامل بـطاقه |
بـس يـنـتـظرك بـْأي لحـظه تـدقـيـنجاهـل وصـابـت لُـب فـكـره إعـاقه |
من أجل ذلـك أقـضل انك تعـيـشـينفي عـالمٍ مجهول صعـب إخـتـراقه |
عـلماً بان الـنـاس فــيـهـم كــثـيـرينالـطـيـب مــشـــدودٍ مـعـاهم وثـاقـه |
في ساعة الـشـدة مـع المـرأه يعـينلله 0 مايـظــــــهـر غـــثـاه ونـفـاقه |
درئ الـمفاسد حـفظ€للعرض والدينوتـأتي مـبادئ مـنعـكـن في ســياقه |
ماهـو محـرم بــس يـابـنـت تــدرينانْ انــتـهـاكك لـلـعــوايـــد صـفـاقه |
لـك من يودي حضرتك حيث تبغينأيضاً ويـهـدي لـك من الـورد بـاقه |
|
أحبتي قد يصلني عتب من بعض أخواتي على البيت الذي يقول :
المـقـعــد الخـلـفي مكان الـنـســاوين= وجـلوسـهن في غــيـر ذلـك حـمـاقه
وأنا اقصد هنا قيادة المرأة للسيارة فقط 00 وإلا فالمرأة التي كرمها الأسلام وجعلها ملكة في بيتها ورعاية اسرتها لتربي لنا الأجيال هي من نجعلها تخترق جميع الصفوف لتكون في المقدمة في كل مكان ونفسح لها المجال في كل الدواير والطوابير وغيرها لتنهي معاملاتها بأسرع وقت ممكن وننتظرها بكل رحابة صدر وطيب نفس ،